• اضف مقال
  • انضم كمراسل
  • تسجيل الدخول
  • اتصل بنا
  • من نحن
  • للإشهار
  • سياسة الخصوصية
  • للنشر في الموقع
الجمعة, نوفمبر 14, 2025
Le24.ma - جرأة ومصداقية
صحافة المواطن… صوتك، خبرك، حقيقتك
إعلان البانر
  • الرئيسية
  • وطنية
  • دولية
  • سياسة
  • ثقافة
  • نون النسوة
  • الأمازيغية
  • رياضة
  • حوارات
  • آراء وتحليلات
  • 3 أسئلة لـ
  • صوت وصورة
لا توجد نتائج
View All Result
  • الرئيسية
  • وطنية
  • دولية
  • سياسة
  • ثقافة
  • نون النسوة
  • الأمازيغية
  • رياضة
  • حوارات
  • آراء وتحليلات
  • 3 أسئلة لـ
  • صوت وصورة
لا توجد نتائج
View All Result
Le24.ma - جرأة ومصداقية
لا توجد نتائج
View All Result

رشيد الحاحي: متحف التراث الحضاري الأمازيغي

LE24.MA بواسطة: LE24.MA
3 سبتمبر، 2023
في: آراء وتحليلات, الأمازيغية
رشيد الحاحي
90
مشاركات
3k
مشاهدات
انشر على الفايسبوكانشر على التويترأرسل عبر الواتساب

نسعى من خلال كتابة هذا المقال التحليلي إلى الدعوة لتشييد متحف للتراث الحضاري الأمازيغي بالمغرب، وتثمينه العلمي والفني.

زرت خلال هذا الأسبوع متحف “Lapidaire” المتخصص في تراث وفنون العصور القديمة “L’Antiquité” بمدينة أفينيون الفرنسية، ويعرض تحفا نفيسة من الحضارات المصرية القديمة والرومانية والإغريقية تشمل عناصر المأثر العمرانية والمنحوتات والرسوم وحوامل الكتابات والنقوش والأواني والأدوات القديمة… وأنا أجول بين فضاءات المتحف وأتأمل هذه الحوامل وأشهاد وشواهد الزخم التاريخي وأثره المادي والبصري، والطقس الشعائري الذي يخيم على المكان، انتابني إحساس خاص وتبادرت إلى ذهني أسئلة عدة:

ما هو موقع الحضارة الأمازيغية القديمة وإنتاجاتها العمرانية والفنية من نقوش وكتابات ورسوم وصناعة الأواني والأدوات والنسيج… بين هذه الحضارات والإنتاجات التي عايشتها وتفاعلت وتقاسمت معها أزمنة تاريخية ممتدة منذ حوالي سبعة قرون قبل الميلاد وفضاء جغرافيا واسعا على امتداد جنوب حوض البحر الأبيض المتوسط؟

هل من منطق التاريخ والعمران البشري بمفهوم ابن خلدون أن تتجاور حضارات وأقوام بشرية لقرون طوال ويبدع ويخلد بعضها وجوده الاجتماعي والثقافي والديني وعبقريته الإنسية والحضارية، وتبقى أخرى دون ذلك ودون شواهد كبرى تصل إلى الأزمنة الحديثة؟

ما هي أوجه ومجالات التداخل والتفاعل والتقاطع بين الحضارة الأمازيغية والحضارات المصرية أو الفرعونية والإغريقية والرومانية، وما حدود الفصل بينها؟

خلال الندوة الدولية الأخيرة للجامعة الصيفية بأكادير التي تناولت موضوع “الأمازيغية بشمال إفريقيا، الراهن والمستقبل”، أثارت مداخلة للباحث الفرنسي Emmanuel Plantade، المتخصص في الإنتاج المكتوب في مراحل العصر القديم، التي خصصها لأبوليوس “Apulée” الذي يعتبر أول روائي في تاريخ البشرية، نقاشا هاما، ومما أكده بأدلة بحثية وعلمية أن أبوليوس كان يتحدث ويكتب بثلاث لغات، وأن اللغة الثالثة التي أثارت نقاشا في صفوف المتخصصين هي الأمازيغية. وخلال دردشة جمعتني بالباحث طرحت عليه السؤال: ولماذا لم يعبر أبوليوس بشكل صريح عن انتمائه الأمازيغي وظل هذا الجانب مثار نقاش المتخصصين؟ أجاب بهدوء بأن السبب، حسب بحثه وأدلته، هو أن المثل الثقافي والحضاري في المرحلة كان هو الثقافة اليونانية، وكان يُنظر للأمازيغية بنوع من الدونية! والسؤال الذي يطرحه هذا الاستنتاج هو: هل كانت الأمازيغية وتحققها الحضاري ولا تزال ضحية وضعية الدونية التي فرضت عليها وكرسها الأمازيغ أنفسهم؟

سبق أن تناولت جانبا من هذه الإشكالية الإنسية في كتابي “الأمازيغية والمغرب المهدور”، الصادر سنة 2013، في فصل بعنوان: “الأمازيغ بين التطور والتحول، أو ميتامورفوزات الأمازيغ” (ص.121/130)، وجاء السؤال الإشكالي في مقدمة الفصل كالآتي: عندما يتأمل الباحث في تاريخ الأمازيغ الذي يمتد إلى أكثر من ثلاثة وثلاثين قرنا، يصطدم لا محالة بالتناقض الصارخ القائم بين عظمة الأحداث والإنجازات التي ميزت حقبا مختلفة من حياة المماليك والدول والحضارة والثقافة الأمازيغية، وما بين آثار هذا المجد وعلامات تبلوره في إطار حضاري قائم الذات ومتمكن من الاستمرار والبروز على امتداد الزمن والمكان؟ وخلصت في نهاية الفصل إلى ما يلي: بناة الحضارات هم الشعوب التي تمتلك حسا بانتمائها التاريخي واختلافها الإنسي والثقافي والحضاري، فتبلور ممكنات وجودها وتخلده في مادة العالم!

هل كان السبب الرئيس في عدم وصول إلى الأزمنة الحديثة العديد من إنجازات وتحققات الحضارة الأمازيغية في البنيان والعمارة والفنون والكتابات… هو عامل التخريب الذي عرفته العديد من مراحل وجودهم ومقاومتهم مع الشعوب والحضارات الأخرى، خاصة الوندال والبيزنطيين والرومان… أم يعود إلى عامل الطمس السياسي والإيديولوجي السابق واللاحق؟

ختاما، في إطار مشروع النهوض بالأمازيغية ببلدان شمال إفريقيا وجزر الكناري، وخاصة ببلادنا التي تخطو خطوات مهمة في هذا الاتجاه، خاصة بعد خطاب أجدير سنة 2001 ودستور 2011 والقرار الملكي بترسيم السنة والتقويم الأمازيغي، وإضافة إلى ورش تفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية في مختلف مجالات الحياة العامة الراهنة، ينبغي تدارك جانب من هذا الاستيعاب أو النفي الذي تعرضت له شواهد وآثار الوجود الحضاري والثقافي الأمازيغي، وذلك من خلال العمل على الإجابة عن الأسئلة المطروحة أعلاه في إطار عمل علمي وفني كبير يجمع ويتكامل بين عدة تخصصات، وتخصيص موارد بشرية كفؤة ومادية لتثمين التراث المادي والفني والحوامل الكتابية بتفيناغ والنقوش والأدوات والمآثر العمرانية الأمازيغية القديمة وفق المقاربات ومنهجيات العمل المعاصرة في هذا الشأن، وبعيدا عن الاختزال الفلكلوري الضيق، والبداية بتخصيص متحف كبير معزز ببحوث وحوامل علمية وفنية جديدة تصحح العديد من التأويلات النمطية المتراكمة خاصة لدى بعض الأركيولوجيين والكتاب الغربيين، وتثمن وتحافظ على الآثار المتبقية وترمم المخربة منها وتسترجع المخفية أو المتواجدة في ملكيات خاصة، وتعيد للأمازيغية اليوم جانبا هاما من الاعتبار لوجودها واستمرارها التاريخي والحضاري والثقافي المثير للفخر والاعتزاز الوطني.

وسوم: رشيد الحاحيرشيد الحاحي: متحف التراث الحضاري الأمازيغيمتحف التراث الحضاري الأمازيغي
مشاركة36Tweet23أرسل
LE24.MA

LE24.MA

أخبار المغرب والعالم على مدار الساعة بوجهات نظر متعددة...

اقرأ ايضا

حزب الأصالة والمعاصرة يطلق مبادرة “سنكتب تيفيناغ” لتعزيز اللغة الأمازيغية في الفضاء العام
الأمازيغية

حزب الأصالة والمعاصرة يطلق مبادرة “سنكتب تيفيناغ” لتعزيز اللغة الأمازيغية في الفضاء العام

01/يونيو/2025
رشيد بوهدوز.. الأمازيغية ليست رافدًا، بل هي البحر الذي تصب فيه جميع الروافد
الأمازيغية

رشيد بوهدوز.. الأمازيغية ليست رافدًا، بل هي البحر الذي تصب فيه جميع الروافد

07/فبراير/2025
ماستر الدراسات النقدية في الأدب الأمازيغي يحتفي بالسنة الأمازيغية الجديدة
الأمازيغية

ماستر الدراسات النقدية في الأدب الأمازيغي يحتفي بالسنة الأمازيغية الجديدة

26/يناير/2025

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

24 ساعة

بوهدوز يقترح تسمية «ملعب المدينة» باسم يوبا الثاني… مبادرة ثقافية تُشعل نقاشًا واسعًا وتعيد سؤال الهوية إلى الواجهة

الجزائر بين قلم مسجون وجنرال هارب.. رأي في دولة تخسر نفسها

بوعلام صنصال… جرح النظام الذي يختبئ وراء القضبان

The “Le Monde” Enigma… From Bocchus I to Mohammed VI

غيثة عصفور… من الدار البيضاء إلى المدينة المنورة مروراً بصحراء مالي

بوهدوز يكتب : البام الذي نريد…

مغرب السرعتين.. معاناة الهامش بين الواقع والإرادة الملكية

بوعلام صنصال… حين يعجز النظام عن فهم الفكرة

بوعلام صنصال… حين يصبح الصمت جريمة ثانية

دفاعًا عن وهبي

الأكثر مشاهدة

  • طرد تلميذة بسبب ارتدائها الزي القبائلي التقليدي يخلق الجدل في الجزائر

    الجزائر.. طرد تلميذة بسبب ارتدائها الزي القبائلي الأمازيغي

    92 مشاركات
    مشاركة 37 Tweet 23
  • اختطاف احتجاز واغتصاب بالعنف.. تفاصيل جريمة هزت الدار البيضاء

    90 مشاركات
    مشاركة 36 Tweet 23
  • سيرة مسار: محمد بنعيسى الكاتب العام الجديد بعمالة اشتوكة ايت باها

    105 مشاركات
    مشاركة 42 Tweet 26
  • فخ الإحصاء …تأثير التصنيفات اللغوية على الهوية في المغرب

    92 مشاركات
    مشاركة 37 Tweet 23
  • الأستاذ جواد الزوبع: وجه الإنسانية في الثقافة الأمازيغية الغني بالإنجازات

    93 مشاركات
    مشاركة 37 Tweet 23
  • اضف مقال
  • انضم كمراسل
  • تسجيل الدخول
  • اتصل بنا
  • من نحن
  • للإشهار
  • سياسة الخصوصية
  • للنشر في الموقع
Email: le24press@gmail.com

LE24.MA - جميع الحقوق محفوظة © 2024

لا توجد نتائج
View All Result
  • الرئيسية
  • وطنية
  • دولية
  • سياسة
  • ثقافة
  • نون النسوة
  • الأمازيغية
  • رياضة
  • حوارات
  • آراء وتحليلات
  • 3 أسئلة لـ
  • صوت وصورة

LE24.MA - جميع الحقوق محفوظة © 2024

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist