اهتزت ثانوية ديكارت التابعة للبعثة الفرنسية، على وقع فضيحة من العيار الثقيل، بعد تورط أستاذ في استغلال جنسي لتلميذة قاصر لايتعدى عمرها 14 سنة.
وحسب بيان وجهته إدارة المؤسسة إلى أولياء التلاميذ، فإن هذه الأخيرة اضطرت إلى طرد هذا الأستاذ.
وأوضحت، أن “المتهم بالاستغلال الجنسي تبادل رسائل مع تلميذة مضمونها غير مقبول”.
وعبرت المدرسة كذلك عن إدانتها لهذا السلوك، مشيرة إلى أنه لم يعد للأستاذ علاقة حاليا بالمؤسسة، وأن المدرسة على تواصل مع عائلة التلميذة.