• اضف مقال
  • انضم كمراسل
  • تسجيل الدخول
  • اتصل بنا
  • من نحن
  • للإشهار
  • سياسة الخصوصية
  • للنشر في الموقع
الأحد, أكتوبر 26, 2025
Le24.ma - جرأة ومصداقية
صحافة المواطن… صوتك، خبرك، حقيقتك
إعلان البانر
  • الرئيسية
  • وطنية
  • دولية
  • سياسة
  • ثقافة
  • نون النسوة
  • الأمازيغية
  • رياضة
  • حوارات
  • آراء وتحليلات
  • 3 أسئلة لـ
  • صوت وصورة
لا توجد نتائج
View All Result
  • الرئيسية
  • وطنية
  • دولية
  • سياسة
  • ثقافة
  • نون النسوة
  • الأمازيغية
  • رياضة
  • حوارات
  • آراء وتحليلات
  • 3 أسئلة لـ
  • صوت وصورة
لا توجد نتائج
View All Result
Le24.ma - جرأة ومصداقية
لا توجد نتائج
View All Result

أسماء وأسئلة: ضيف حلقة الأسبوع الإعلامية والكاتبة غادة الصنهاجي

إعداد: رضوان بن شيكار

رضوان بن شيكار بواسطة: رضوان بن شيكار
23 نوفمبر، 2023
في: أسماء وأسئلة
أسماء وأسئلة: ضيف حلقة الأسبوع الإعلامية والكاتبة غادة الصنهاجي
91
مشاركات
3k
مشاهدات
انشر على الفايسبوكانشر على التويترأرسل عبر الواتساب

تقف هذه السلسلة من الحوارات كل أسبوع مع مبدع أو فنان أو فاعل في أحد المجالات الحيوية في أسئلة سريعة ومقتضبة حول انشغالاته وجديد إنتاجه وبعض الجوانب المتعلقة بشخصيته وعوالمه الخاصة.

ضيف حلقة الأسبوع الإعلامية والكاتبة غادة الصنهاجي

كيف تعرفين نفسك للقراء في سطرين؟

كاتبة وإعلامية مغربية، أصدرت أربع مجموعات قصصية، تكتب عمود الرأي، تعدّ وتقدم البرامج الثقافية التالية: “ثقافة بلا حدود”، “كتاب اليوم”، “كتب ممنوعة”، “شاعر في خلوته”، “لقاء خاص” على القناة الفضائية المغربية تيلي ماروك Télé Maroc.

ماذا تقرأين الآن وماهو أجمل كتاب قرأته ؟

أقرأ الآن كتاب “يوسف والبئر.. أسطورة الوقوع في غرام الضيف” للكاتب فاضل الربيعي، وكل الكتب التي قرأتها أعتبرها جميلة، والأجمل منها تلك التي لم أقرأها بعد وتجعلني في شوق لأفعل.

متى بدأت الكتابة ولماذا تكتبين؟

بدأت الكتابة مع أول حرف تعلمته في المدرسة الابتدائية، وأكتب كما أتكلم وكما أنصت وكما أرى، ولا أجد بين هذه الأفعال فرقا بيّنا، وحريّ بنا أن نسأل العاقل المتعلم لماذا لا يكتب؟ وليس العكس.

ماهي المدينة التي تسكنك ويجتاحك الحنين إلى التسكع في ازقتها وبين دروبها؟

لا تسكنني مدينة واحدة وقد عشقت مدن الروم ومدن الأندلس ومدن الأناضول ومدن الجرمان وغيرها، ويجتاحني حنين دائم إلى التسكع في أزقتها ودروبها لأنتقل زمنيا ولو بشكل مؤقت إلى عصور خلت دون أن تقفل في وجوهنا أبواب الأثر.

هل انت راضية على انتاجاتك وماهي أعمالك المقبلة؟

لست راضية تمام الرضا ولست ساخطة تمام السخط، فبين مدّ الاطمئنان وجزر القلق، أحاول ألا يجرفني تيار اليأس وألا أمنح كلّ الثقة إلى البحر، على الشاطئ لفحات النقد، وأحيانا استجمام للتصالح مع النفس. أعمالي المقبلة أنتظرها بدوري؛ فهي تحرص على مفاجأتي، ولا تعلمني أبدا بمواعيد وصولها.

متى ستحرقين أوراقك الابداعية وتعتزلين الكتابة بشكل نهائي؟

كم من كتب أحرقها وأغرقها وأتلفها أصحابها أو أعداؤهم، ولا أخفيك أن في إحراق الأوراق الإبداعية حسرة تعادلها متعة، ولقد أحرقت الكثير من أوراقي الإبداعية وما زلت أفعل، فالمبدع كالمخترع لا ينجح من أول تجربة. بالنسبة لاعتزال الكتابة بشكل نهائي، فما أثارني في العبارة هو شقها الثاني “بشكل نهائي”، وما يحمله من مفهوم حتمي ومطلق ويقيني لا يسمح للشك بنصيب، وهذا يدفع إلى طرح أسئلة إبستيمولوجية لتبرير صحة ما أعتقده بخصوص ذلك.

ماهو العمل الذي تتمنين أن تكوني كاتبته وهل لك طقوس خاصة للكتابة؟

لم أتمن أبدا أن أكون كاتبة ما كتبه غيري، وأكره محاكاة الكتاب لما يكتبه غيرهم إلا إذا تواردت بينهم بعض الأفكار فلا بأس في ذلك. بخصوص طقوسي في الكتابة فهي كطقوسي في القراءة، تعمّها الفوضى ويغلب عليها التشتت، لا ألتزم بالزمان والمكان، أغلّب الرّغبة وأنصت للنداء الخفي.

ماهو تقييمك للوضع الثقافي الحالي بالمغرب؟وما هو دور المثقف أو المبدع في التغيير؟

سبق أن أجبت عن هذا السؤال في حوار سابق، عموما يستحيل على الرأي الذاتي الإجابة عنه، وهذا ما يجهله ملقو الكلام على عواهنه. فتقييم الوضع الثقافي الحالي في المغرب يحتاج إلى مشروع دراسة يحدد فيه برنامج وفريق عمل ومراحل تخطيط وجمع معلومات وتحليلها وعرضها على مختصين، وكل ذلك قد يساعد في إيجاد طرق مختلفة لتشخيص الوضع قبل تحديده بشكل واضح.

ماذا يعني لك العيش في عزلة اجبارية وربما حرية أقل؟وهل العزلة قيد أم حرية بالنسبة للكاتب؟

أسأل نفسي كثيرا هذا السؤال، لا أخشى العزلة؛ بل أحيانا أحب تلك العزلة الاختيارية التي تجمعني بنفسي وتجعلني بمنأى عن ضجيج الآخر، لكن حين جربت العزلة الإجبارية جربت معها سلوكي النفسي الناجم عن الإلزام بالعزلة. وفيما يخص اعتبار العزلة قيدا أم حرية بالنسبة للكاتب، فأعتقد أن مفهوم القيود عند الكاتب مختلف، وكذلك العزلة، لأن لديه ربما عالما خاصا يسير وفق مبادئه المتناقضة أحيانا، فتجده من جهة يحاول الحفاظ على حقه الإنساني الطبيعي في الحرية داخل مجتمعه، ومن جهة أخرى تجده على المستوى الفردي يحار بين كبح حريته الوجدانية الداخلية والضغط عليها بالعقل وبين فك قيودها وتركها جامحة بلا ضوابط، وقوة هذا التخبط هي التي تدفع الكاتب نحو الكتابة.

شخصية من الماضي ترغبين لقاءها ولماذا؟

لا رغبة لي في لقاء شخصية من الماضي إذا كان اللقاء سيكون في وقتنا الحاضر، كما أن لقاءً مجردا أبدا لن يكون كافيا، فما قد أرغبه فعلا هو أن أشاركها حياة كاملة في ماضيها البعيد.

ماذا كنت ستغيرين في حياتك لو أتيحت لك فرصة البدء من جديد ولماذا؟

ذكرني هذا السؤال برواية يوسف السباعي”نائب عزرائيل-البحث عن جسد” التي قرأتها في طفولتي، وقد تأتّت لبطلها الذي عاش تعسا فرصة انتقال روحه إلى مولود سعيد اختاره بنفسه ليبدأ في جسده حياة جديدة من الصفر، ولم يكن اختياره صائبا على كل حال. بالنسبة لي لا أريد البدء من جديد ولا قدرة عندي حتى على تخيل مآلاته.. ربما لا أخلو من حسّ مغامر؛ لكن فرصة البدء في سؤالك كمن يطلب من الغريق رأيه في محاولة الغرق من جديد.

كيف تتعايش الكتابة الابداعية مع الصحافة تحت سقف واحد في حياة المبدعة؟

هناك حتما طرق كثيرة للتعايش بين الكتابة الإبداعية وبين الصحافة، خصوصا إذا وفرت لهما الأجواء المناسبة تحت سقف واحد، وعلى الأخص منها الحب، فإذا كنت تحبهما، فلن تغلّب أيا منهما على الأخرى، ستعدل بينهما وستمنحهما كل ما تستطيعه، وبالتأكيد هي مهمة صعبة لأن الغيرة بينهما تشتد أحيانا وفي كل مرة تحاول إحداهما أن تثبت أنها أهم من الأخرى، لكن الأهم عندي أن أكون مبدعة فيهما معا.

إلى ماذا تحتاج المرأة المغربية لتصل إلى مرحلة المساواة مع الرجل في مجتمعنا الذكوري بامتياز. إلى دهاء وحكمة بلقيس ام إلى جرأة وشجاعة نوال السعداوي؟

هذا سؤال أكرهه، وأتمنى ألا تنضح إجابته بالغضب، وأبدؤها بتساؤل عام أغادر فيه حدود البلد الواحد: هل نستطيع الحديث عن وصول المرأة إلى مرحلة المساواة بالمرأة في كل المجتمعات المتعددة والمختلفة؟ ونفس السؤال بالنسبة للرجل..؟؟ لذا، تزعجني كثيرا كلمة المساواة، وخصوصا حين تكرر في شعارات عقيمة وبأهداف أعقم. كما أنزعج من كلمة ذكوري؛ فكلمة رجل لا تنفي أنه ذكر بالضرورة، وكم من ألفاظ عامة ينبغي أن نتوقف عن استعمالها في وصف السلوكيات والتيارات. سأكتفي بهذا القدر فشأن الحديث في هذا الموضوع يطول ويتشجّن.

ماذا يضيف لك وماذا يأخذ منك الاشتغال بالتلفزيون؟

كل شيء نعمله مهما كان بسيطا أو معقدا فهو يضيف لنا ويأخذ منا.. وبالنسبة للاشتغال بالتلفزيون فهو تجربة علمتني التحدي والعزيمة والإصرار والمواجهة، مواجهة النفس أولا ومواجهة الظروف ثانيا وحذف “مستحيل” و”غير ممكن” من قاموس العمل.. صحيح أنها أخذت مني الجهد والوقت؛ لكنها جعلتهما ذلك الجسر المتين الذي لن يخذلني في أي خطوة ثقيلة نحو الأمام.

هل للإعلامي والمثقف دور فعلي ومؤثر في المنظومة الاجتماعية التي يعيش فيها ويتفاعل معها أم هو مجرد مغرد خارج السرب؟

كل كائن بشري لديه دور فعلي وتأثير في منظومته الاجتماعية ما دام حيا ويعيش فيها، ولا يوجد أي إنسان يغرد خارج السرب إلا الميت الذي غادر تجمع الأحياء في سمائهم الأرضية. تختلف فقط طبيعة الدور وشكل تأثيره، هل هو قوي أم ضعيف؟ هل هو إيجابي أم سلبي؟ ولأن إعلاميا عن إعلامي يختلف، ومثقفا عن مثقف يختلف، فلا يمكن أن أتحدث بالعام المطلق عن أدوارهما، قد يكون الإعلامي والمثقف أكثر احتكاكا وتأثيرا في العموم، وقد يعمل أو يعملا بشكل فردي أو جماعي لأداء أدوار كبيرة ومغيّرة؛ لكن قبل هذا يجب أن يكون كل من الإعلامي والمثقف كفؤا على المستوى الشخصي الإنساني والمعرفي.

صياغة الآداب لايأتي من فراغ بل لابد من وجود محركات مكانية وزمانية. كيف كتبت: الهاربة. مماذا تهربين وإلى أين؟

لكل كتابة ظروفها ومحركاتها كما ذكرت، لم تكن الهاربة إلا هاربة من عدة نصوص وقصص كتبتها دون رغبة في نشرها، وشاء لها أن تجتمع في مجموعة أولى تلتها مجموعات أخرى اختلفت شكلا ومضمونا. ولكن كاتبتها لا تهرب بل تواجه العمر الهارب منها، وتخزن بعضا منه على ورق.

أجمل وأسوء ذكرى في حياتك؟

صعب أن أنتقي من كل ذكريات حياتي الأجمل والأسوأ، والذكرى تبقى على كل حال مجرد حدث مضى ولن يعود، وفي استحضارها افتقاد للحظة أو حسرة عليها.. عموما أحب الإبقاء على كل ذكرياتي داخل صندوق صلد لا يملك مفتاحه غيري.

كلمة أخيرة أو شئ ترغبين الحديث عنه؟

أشكر من قلبي كل الذين وصلوا إلى السؤال الأخير من الحوار ويقرؤون إجابتي عنه الآن، أعرف جيدا أننا نتقاسم جميعنا واقعا قاسيا مفروضا ومرفوضا؛ لكنه أقوى من طاقات تحملنا ومن قدراتنا البشرية المحدودة، لكن تاريخنا البشري يشهد بأننا كائنات باقية على الأرض ما دامت تحفظها إرادة السماء.. آمل أن نتجاوز هذه الأزمة العالمية في أقرب وقت، وأن نعود للاحتفاء بالحياة بلا ريبة أو خوف.

وسوم: أسماء وأسئلةالإعلامية والكاتبة غادة الصنهاجيرضوان بن شيكار
مشاركة36Tweet23أرسل
رضوان بن شيكار

رضوان بن شيكار

اقرأ ايضا

أسماء وأسئلة: ضيف حلقة الأسبوع الروائية السعودية ريم عبد الباقي
أسماء وأسئلة

أسماء وأسئلة: ضيف حلقة الأسبوع الروائية السعودية ريم عبد الباقي

20/أكتوبر/2024
أسماء وأسئلة: ضيف حلقة الأسبوع الأديبة اليمنية المقيمة في مصر شذا الخطيب
أسماء وأسئلة

أسماء وأسئلة: ضيف حلقة الأسبوع الأديبة اليمنية المقيمة في مصر شذا الخطيب

19/أغسطس/2024
أسماء وأسئلة: ضيف حلقة الأسبوع الكاتبة المصرية غادة العبسي
أسماء وأسئلة

أسماء وأسئلة: ضيف حلقة الأسبوع الكاتبة المصرية غادة العبسي

13/مايو/2024

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

24 ساعة

الجزائر بين قلم مسجون وجنرال هارب.. رأي في دولة تخسر نفسها

بوعلام صنصال… جرح النظام الذي يختبئ وراء القضبان

The “Le Monde” Enigma… From Bocchus I to Mohammed VI

غيثة عصفور… من الدار البيضاء إلى المدينة المنورة مروراً بصحراء مالي

بوهدوز يكتب : البام الذي نريد…

مغرب السرعتين.. معاناة الهامش بين الواقع والإرادة الملكية

بوعلام صنصال… حين يعجز النظام عن فهم الفكرة

بوعلام صنصال… حين يصبح الصمت جريمة ثانية

دفاعًا عن وهبي

بوعلام صنصال… صدى الذاكرة المغاربية التي يريدون إسكاتها

الأكثر مشاهدة

  • مخازن الأمازيغ “إكودار” من أقدم النظم المصرفية في العالم

    مخازن الأمازيغ “إكودار” من أقدم النظم المصرفية في العالم

    99 مشاركات
    مشاركة 40 Tweet 25
  • مغرب السرعتين.. معاناة الهامش بين الواقع والإرادة الملكية

    90 مشاركات
    مشاركة 36 Tweet 23
  • مهرجان الشواطئ.. الفنان الشاب مهدي فاضيلي يلهب حماس جمهور الناظور

    91 مشاركات
    مشاركة 36 Tweet 23
  • مناضلو “الريف الكبير” يرفضون استغلال مناسبة تافسوت إيمازيغن ويدعون إلى حضور حر ومستقل

    91 مشاركات
    مشاركة 36 Tweet 23
  • النقد الادبي الامازيغي

    94 مشاركات
    مشاركة 38 Tweet 24
  • اضف مقال
  • انضم كمراسل
  • تسجيل الدخول
  • اتصل بنا
  • من نحن
  • للإشهار
  • سياسة الخصوصية
  • للنشر في الموقع
Email: le24press@gmail.com

LE24.MA - جميع الحقوق محفوظة © 2024

لا توجد نتائج
View All Result
  • الرئيسية
  • وطنية
  • دولية
  • سياسة
  • ثقافة
  • نون النسوة
  • الأمازيغية
  • رياضة
  • حوارات
  • آراء وتحليلات
  • 3 أسئلة لـ
  • صوت وصورة

LE24.MA - جميع الحقوق محفوظة © 2024

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist