• اضف مقال
  • انضم كمراسل
  • تسجيل الدخول
  • اتصل بنا
  • من نحن
  • للإشهار
  • سياسة الخصوصية
  • للنشر في الموقع
الأحد, أكتوبر 26, 2025
Le24.ma - جرأة ومصداقية
صحافة المواطن… صوتك، خبرك، حقيقتك
إعلان البانر
  • الرئيسية
  • وطنية
  • دولية
  • سياسة
  • ثقافة
  • نون النسوة
  • الأمازيغية
  • رياضة
  • حوارات
  • آراء وتحليلات
  • 3 أسئلة لـ
  • صوت وصورة
لا توجد نتائج
View All Result
  • الرئيسية
  • وطنية
  • دولية
  • سياسة
  • ثقافة
  • نون النسوة
  • الأمازيغية
  • رياضة
  • حوارات
  • آراء وتحليلات
  • 3 أسئلة لـ
  • صوت وصورة
لا توجد نتائج
View All Result
Le24.ma - جرأة ومصداقية
لا توجد نتائج
View All Result

أسماء وأسئلة: ضيف حلقة الأسبوع الكاتب إدريس الجرماطي

إعداد: رضوان بن شيكار

رضوان بن شيكار بواسطة: رضوان بن شيكار
6 ديسمبر، 2023
في: أسماء وأسئلة
أسماء وأسئلة: ضيف حلقة الأسبوع الكاتب إدريس الجرماطي
91
مشاركات
3k
مشاهدات
انشر على الفايسبوكانشر على التويترأرسل عبر الواتساب

تقف هذه السلسلة من الحوارات كل أسبوع مع مبدع أو فنان أو فاعل في أحد المجالات الحيوية في أسئلة سريعة ومقتضبة حول انشغالاته وجديد إنتاجه وبعض الجوانب المتعلقة بشخصيته وعوالمه الخاصة.

ضيف حلقة الأسبوع الكاتب إدريس الجرماطي

كيف تعرف نفسك في سطرين؟

إدريس بن الحسن الجرماطي، ابن مدينة القصبات، المدينة الغنية المقصية، ولدت في قرية أحالتها الأحوال إلى أن تصير بحيرة مائية، بعدما كانت جنة على الأرض…

ماذا تقرأ الآن؟ وما هو أجمل كتاب قرأته؟

أقرأ كتاب “كافكا على الشاطئ” لكاتبه هاروكي موراكامي إنه الجنون في الكتابة…

أحب الأشياء إلي قراءة، هي الأوراق المرمية على وجه التراب، قرأت كتابا بعنوان أيام العار، لكاتب بوسني، كنت أقرأ له، أبكي أحيانآ وأضحك مرات أخر، كان أعظم ما قرأته، بعد القرآن الكريم..

متى بدأت الكتابة؟ ولماذا تكتب؟

بدأت الكتابة، في الأعوام الأولى من التعليم الابتدائي حينها كانت تراودني القصيدة، كانت البداية، لكني اكتشفت أنها الطريق إلى السرد، ومنه إلى القصة والرواية…

سأجيب بسؤال عكسي، تراني ماذا كنت سأفعل لولا الكتابة، أكتب لأن الكتابة حرب أحبها وأعشقها، إنه الحب الذي لا ينتهي…

ما هي المدينة التي تسكنك ويجتاحك الحنين إلى التسكع في أزقتها وبين دروبها؟

لا تسكنني مدينة واحدة، بل هي مدن ثلاث، الأولى، مدينة النخيل التي رحلت دون أن تتركني أكبر، إنه ترحيل جماعي أفضى باغتصاب في الذاكرة، كتبت عنها الكثير، بالمدينة قرية تسمى تدمريشت، ممسوحة من على الخريطة، أصبحت بحيرة كبيرة ترعى بها الحيتان… أما المدينة الثانية، فهي أكادير الأبية، تلك التي استقر بها أملي وطموحي، فيها مدينة القليعة على مشارف الروح بنت لي كل الأمنيات، هي التي أعشق أن أتسكع في أوراقها الحالمة، أما الثالثة فهي مدينة العرائش، مدينة الرطوبة والبحر والماء، أحبها قلبي منذ اول زيارة، أزورها كلما سمحت لي الظروف بذلك…

هل أنت راض على إنتاجاتك وما هي أعمالك المقبلة؟

لا أكتب كي أكون راضيا عن أعمالي، أكتب لكي أشفى، إنها الدواء من كل العلل، أظنني أني لست كاتبا بعد، أكتب فقط عن جراحاتي وآهاتي، إنها خربشات ليس إلا…

أعمالي المقبلة، هي المرقونة على جهاز الحاسوب تنتظر موعدها المقدر عددها ست أعمال…
أعيش الآن بأكبر الولايات غلاء في العالم، لا أقوى على الطبع، الإنسان هنا ولد لكي يجري صباح مساء، أنا محظوظ لأني أستطيع الإجابة عن هذا الحوار والكتابة قليلا، لن أكتب شيئا لولا أن ابنتي تتكفل بكل شيء يخصني، إنها أمريكا بلاد الجن والشياطين…

متى ستحرق أوراقك الإبداعية بشكل نهائي وتعتزل الكتابة؟

ليتني أستطيع فعل ذلك وأرتاح، سأكتب ذلك في وصية، شكرا على التذكير، ما أخشاه هو أن تحرقني الكتابة، إدماني للكتابة أصبح طافحا بمفهوم القانون، أرجو أن أكون موفقا لأن أكتب كل ما أود كتابته، ثم أنتهي كليا من الكتابة وأموت…

ما هو العمل الذي تمنيت أن تكون كاتبه؟ وهل لك طقوس خاصة للكتابة؟

أعشق كتاب مائة عام من العزلة، إنها الواقعية السحرية للكاتب العالمي غابرييل غارسيا ماركيز، إنه الأديب الفيلسوف الذي لا أحد يمل مما يكتبه…

أكون أحيانا مجنونا للغاية، أتذكر أني كتبت بداية أحداث قصصية على مقود السيارة وأنا وسطها وهي تقطع مسافات، ثم أستجمعها، وبعد ذلك تولد نصوصا، أستغرب منها، أحيانا أشك في نفسي، أظنني لست كاتبا لها..

هل المبدع والمثقف دور فعلي ومؤثر في المنظومة الاجتماعية التي يعيش فيها ويتفاعل معها أم هو مجرد مغرد خارج السرب؟

إذا لم يكن الكاتب فاعلا في مجتمعه، فهو لا يعدو أن يكون مجرد كاتب عمومي، أو كاتب ضبط بإحدى المحاكم يطبع القرارات القضائية

ماذا يعني لك العيش في عزلة إجبارية وربما حرية أقل؟ وهل العزلة قيد أم حرية بالنسبة للكاتب؟

أكثر النصوص إثارة وأقواها تلك التي كتبت في غياهيب وغيابات السجون، العزلة تفضي أحيانا إلى الموت، وأحيانا أخرى تصنع الكبار، قيل أن لا شيء يصنع العظماء إلا الآلام العظيمة، فمن تلك الآلام أن تجد فيك ذاتا هاربة عنك، نفس لا تقوى على الفوضى، إذاك تعتصر أمهات الخيال، لكي تتمخض منه عصارة الأفكار وجواهرها…

شخصية في الماضي ترغب لقاءها ولماذا؟

عندما قرأت كتاب المائة عظماء في التاريخ، لكاتب ألماني، دعاني الأمر لقراءة السيرة النبوية، وأدعو جميع الكتاب لتناول هذه السيرة العظيمة، تأثرت بشخصه الكريم، إنها شخصية محمد أشرف من وما وجد على هذه الأرض، تمنيت رؤيته ولو في الأحلام، بعدما لم يحالفني الحظ أن أكون ابن زمانه، إنه المعلم والمربي الأول، إنه القائد والمناضل، كيف لا وهو الأب الروحي لكل من يملك الروح..

ماذا كنت ستغير في حياتك لو أتيحت لك فرصة البدء من جديد ولماذا؟

لم أعد أتمنى أي شيء، لو أتيحت لي الفرصة لإعادة كل شيء، لأعدت أن لا أولد أصلا، إنه زمن الرداءة، زمن شحت فيه كل المفاهيم والقيم، تبا لنا، نحن لا شيء…

ماذا يبقى حين نفقد الأشياء؟ الذكريات أم الفراغ؟

حين نفقد الأشياء حولنا، نصير نحن ذلك الفقد والضياع، أتمنى أن لا أفقد عقلي، إنه الامتلاء الذي جعلني أبصر من نافذة، يتراءى لي فيها الكثير من الضباب، حيال مستقبل إنساني غامض، إنها أزمة الاحتكار، زمن العولمة الفاشلة، لقد كتبت كل هذا في رواية جديدة لم تطبع بعد، كتبت فيها كل شيء عن أمتنا المجنونة هاته…

صياغة الآداب لا يأتي من فراغ بل لابد من وجود محركات مكانية وزمانية، حدثنا عن روايتك: رحلة في السراب. كيف كتبت وفي أي ظرف؟

لكل عالم كتابي أحداث، ولكل رواية تفاصيل قبل الولادة، كنت أشاهد التلفاز، وكان حينها برنامج حول الهوية اليهودية، وتعلق هذا الشتات بأراضي، كانت بالنسبة إليهم بمثابة الفرار المؤقت، وبعد الأمد الطويل تحول المشهد إلى حنين وحب مكاني، إذاك فهم يعتبرون أن أرض الله كلها لهم، ولا لأحد سواهم، حينها كتبت عنهم كونهم مجموعة من المجانين، وجنونهم ذلك مرآتي متعدد، إذا يجعلون من المرآة المنكسرة تعددا هوائيا، يستطيعون من خلاله النمو، بأوجه متعددة غير مكتملة، إنه الجنون المسموح، وتلك السماحة من جعلتهم اليوم بمواقف رهيبة، يخاصمون بها العالم، وبمساندة العالم نفسه لهم…

ما جدوى هذه الكتابات الإبداعية وما علاقتها بالواقع الذي نعيشه؟ وهل يحتاج الإنسان إلى الكتابات الابداعية ليسكن الأرض؟

الكتابة الإبداعية والكتابية على وجه الخصوص، هي كتابة روحية، يستطيع الكاتب من خلالها التعبير عما يعجز عنه الكلام احيانا، وهي انفلات روحي بمثابة مراوغة للتعبير المباشر الغبي، فهو الرسالة الملغومة التي يتحدث بها الإنسان دون إحداث البياض المؤثر على الواقع، بالمواجهة بالمفضوح التقريري المركب…

الإبداع في طبيعته، رسائل إنسانية، فهي العبارة بالتعبير الملامس لقوة الإحساس الكائنة دواخل المبدع، يعيش ليوقظ اللواعج في الأموات، ويستظل به الضائعين من حر أنفسهم، ويضيء به المنجلين في وسط ركام الواقع المر، الكتابة أحاسيس وشعور كما الماء…

كيف ترى تجربة النشر في مواقع التواصل الاجتماعي؟

لولا هذا التواصل، لما تمكنت من وصال الآلاف من القلوب التي أحن للقاءها، قس على ذلك ما نقرأه من أحداث أنية تشفي غليل البعض حين يغيب الكتاب، ويبقى الكتاب طبعا هو الأصل..

أجمل وأسوء ذكرى في حياتك؟

أجمل ذكرى في حياتي، حين دخلت مكتب الكاتب والإعلامي الكبير خالد مشبال، رجل أعتبره القدوة، أعتبره الأب الروحي لكل إعلامي ومغربي مثقف، قدم لي نصائح من ذهب، لن أنساه أبدا… أسوأ ذكرى هي أني فقدت أبي وأمي وأختي، أناس دخلوا حياتي من بابها الواسع، غادروا في صمت، بقيت وحدي أئن المواجع في اغتراب رهيب…

كلمة أخيرة أو شيء ترغب الحديث عنه؟

شكرا عزيزي رضوان لأن فتحت لي هذا الباب للبوح عن لواعج حنين، تحياتي لكل القلوب التي ترحم، الراحمون يرحمهم الرحمان…

وسوم: أسماء وأسئلةالكاتب إدريس الجرماطيرضوان بن شيكار
مشاركة36Tweet23أرسل
رضوان بن شيكار

رضوان بن شيكار

اقرأ ايضا

أسماء وأسئلة: ضيف حلقة الأسبوع الروائية السعودية ريم عبد الباقي
أسماء وأسئلة

أسماء وأسئلة: ضيف حلقة الأسبوع الروائية السعودية ريم عبد الباقي

20/أكتوبر/2024
أسماء وأسئلة: ضيف حلقة الأسبوع الأديبة اليمنية المقيمة في مصر شذا الخطيب
أسماء وأسئلة

أسماء وأسئلة: ضيف حلقة الأسبوع الأديبة اليمنية المقيمة في مصر شذا الخطيب

19/أغسطس/2024
أسماء وأسئلة: ضيف حلقة الأسبوع الكاتبة المصرية غادة العبسي
أسماء وأسئلة

أسماء وأسئلة: ضيف حلقة الأسبوع الكاتبة المصرية غادة العبسي

13/مايو/2024

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

24 ساعة

الجزائر بين قلم مسجون وجنرال هارب.. رأي في دولة تخسر نفسها

بوعلام صنصال… جرح النظام الذي يختبئ وراء القضبان

The “Le Monde” Enigma… From Bocchus I to Mohammed VI

غيثة عصفور… من الدار البيضاء إلى المدينة المنورة مروراً بصحراء مالي

بوهدوز يكتب : البام الذي نريد…

مغرب السرعتين.. معاناة الهامش بين الواقع والإرادة الملكية

بوعلام صنصال… حين يعجز النظام عن فهم الفكرة

بوعلام صنصال… حين يصبح الصمت جريمة ثانية

دفاعًا عن وهبي

بوعلام صنصال… صدى الذاكرة المغاربية التي يريدون إسكاتها

الأكثر مشاهدة

  • مخازن الأمازيغ “إكودار” من أقدم النظم المصرفية في العالم

    مخازن الأمازيغ “إكودار” من أقدم النظم المصرفية في العالم

    99 مشاركات
    مشاركة 40 Tweet 25
  • سيرة مسار: محمد بنعيسى الكاتب العام الجديد بعمالة اشتوكة ايت باها

    105 مشاركات
    مشاركة 42 Tweet 26
  • مغرب السرعتين.. معاناة الهامش بين الواقع والإرادة الملكية

    90 مشاركات
    مشاركة 36 Tweet 23
  • مهرجان الشواطئ.. الفنان الشاب مهدي فاضيلي يلهب حماس جمهور الناظور

    91 مشاركات
    مشاركة 36 Tweet 23
  • مناضلو “الريف الكبير” يرفضون استغلال مناسبة تافسوت إيمازيغن ويدعون إلى حضور حر ومستقل

    91 مشاركات
    مشاركة 36 Tweet 23
  • اضف مقال
  • انضم كمراسل
  • تسجيل الدخول
  • اتصل بنا
  • من نحن
  • للإشهار
  • سياسة الخصوصية
  • للنشر في الموقع
Email: le24press@gmail.com

LE24.MA - جميع الحقوق محفوظة © 2024

لا توجد نتائج
View All Result
  • الرئيسية
  • وطنية
  • دولية
  • سياسة
  • ثقافة
  • نون النسوة
  • الأمازيغية
  • رياضة
  • حوارات
  • آراء وتحليلات
  • 3 أسئلة لـ
  • صوت وصورة

LE24.MA - جميع الحقوق محفوظة © 2024

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist